قال الله عز وجل عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ) فيقوم الإسلام على الرحمة سواء في الأصول أم الفروع ، وكان محمد أرحم الخلق ، حتى أن رحمته أصابت الحيوانات ، وتدل الآية السابقة على أن الرسول قد أرسل ليكون رحمة . ومحمد - صلى الله عليه وسلم - ليس قصة تتلى في يوم ميلاده كما يفعل الناس الآن، ولا التنويه به يكون في الصلوات