ومثل السنة الحسنة البدعة الحسنة عند من يقول بها، وهي الابتداء بفعل شيء لم يسبق إليه مستنداً في ذلك إلى دليل شرعي، وأما إذا لم يستند إلى دليل شرعي معتبر، فهو مبتدع، لأنه أحدث في الدين ما ليس منه، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
(اتق الله حيثماكنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها) خطبة الجمعة في الجامع الكبير في الحلة بحوطة بني تميم : 1438/5/20 السلوكيات الحسنة
ليس عيباً أن تعترف بالخطأ، لكن العيب أن نعرف الخطأ ونسكت عليه
سأل بعض السلف عن سبب ثقل الحسنة وخفة السيئة؟ فقال: لأن الحسنة حضرت مرارتها وغابت حلاوتها، فلا يحملنك ثقلها على تركها، والسيئة حضرت حلاوتها وغابت مرارتها فلذلك خفت فلا يحملنك خفتها على
التمهيد: ويشتمل على ما يلي: المبحث الأول: تعريف المقاصد لغةً وشرعاً
قال تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ
الحديث الثامن عشر من أحاديث الأربعين النووية